vendredi 11 juin 2021

العقل العروبي هو العدو الاول للا سلام




العقل العروبي هو العدو الاول للا سلام 

العروبي القومجي او الاسلاماوي كلاهما بدوي في عقله الباطن، مسلم في عقله الظاهر"، مقولة لعالم الاجتماع والمؤرخ العراقي علي الوردي،

هل سمعتم بسوق للسبايا في العالم الا في بلاد العرب هذا فيديو مسرب عن سوق سبايا ارعاب الدواعش احفاد الامويين النواصب

انظر في الفيديو التالي مجموعة من مجرمي داعش نتاج الثقافة الجاهلية العربية يتاجرون بأعراض النساء و يبيعوهن ويشتروهن باسم الاسلام وهو منهم براء ويظهروا للعالم اجمع باطنهم القذر وثقافتهم العروبية الجاهلية اليست هذه ظاهرة عربية بامتياز وقبل الاسلام

الفيديو:




والله عندما وضعنا هذه الصور تذكرت قوله تعالى (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ 

صحابي جليل أقواله من ذهب يستنكر السبي :

أبو الدرداء رضي الله عنه وأرضاه له المكانة العالية والمنزلة المرموقة بين صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، وقال النبي الأكرم فيه يوم أحد: "نعم الفارس عويمر" وقال عنه أيضًا: "هو حكيم أمتي ، وكان أحد الأربعة الذين جمعو القرآن ، عالم ، زاهد ، تولى القضاء في دمشق ، يخاف الله كثيرا ، له مواقف وفضائل حميدة مع صحابته ، شجاع لا ينثني أمام الحق ، ففي غزو قبرص تأثر مما رآه من عظيم التفريق بين الأسرى والسبايا ، فبقي مشدوها ، منفردا باكيا ، مستنكرا ما شاهده قائلا ، ما أهون الخلق على الله عز وجل إذا تركوا أمره .

وورد أن أبا الدرداء- رضي الله عنه - لما فتحت قبرص مر بالسبي فجعل يبكي فقال له جبير بن نفير :ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله، وأذل الكفر وأهله؟؟، قال : فضرب منكبي بيده، وقال : ثكلتك أمك ياجبير، ما أهون الخلق على الله إذا تركوا أمره، بينما هي أمة ظاهرة قاهرة للناس لهم الملك، إذا تركوا أمرالله فصاروا إلى ماترى، فسلط الله عليهم السباء، وإذا سلط الله السباء على قوم فليس لهُ فيهم حاجة 
لمصدر : ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، (ص486

لا تنسوا اخوتي القراء ان الاسلام بريئ من السبي نتاج ثقافة العرب لان الاسلام قام خلال سنواته الاولى باسقاط السبي تدريجيا وختم رسالته قبل وفاة الرسول عليه السلام بابطاله ربنا قال ان نتعامل مع الاسرى في الحروب اما بالمن او الفداء لا غيره 

قال الله تعالى: (فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا )

- فمن اين لكم شريعة السبي و القتل حتى للمسلمين المخالفين في بلاد الكفار "لا يُحكم على الانسان بالقتل إذا كان على منهج مختلف ،و لا يُقتل لأنه غيَّر مذهبه أو دينه .أما أنتم " شيوخ الإسلام عفوا فقهاء السلاطين و الارهابيين " فهذه لعبتكم بحق المسلمين خاصة والبشريه جمعاء .

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire