vendredi 10 mai 2024

جماعة بن قرينة الفرقة الباطنية البانديسية

 

جماعة بن قرينة الفرقة الباطنية البانديسية

رسالتي الى كل الجزائريين لو تعلمون ما يكيد لكم البانديسببن العرو بيين في السر والعلن لتخلصتم من كل تناقضاتكم ولاصبحتم على قلب رجل واحد ولن تأمنوا شرهم الا بيقظتكم .منذ ايام اعلنت جماعة بن قرينة الترشح للرئاسيات القادمة و حشدت ورائها كل فلول البانديسية النفمبرية القططية استعدادا لـ "التويزة الكبرى"، التي ينوي شركاءنا في الوطن، وأعداؤنا في الهوية واللغة والتاريخ والمصير والولاء.. تنظيمها لإعادة خلافة اعراب بني امية في زمن التيكتوك


المؤامرة القادمة أكبر مما يعتقدُ النائمون أو يستخفُّ الحالمون.افهموا عنا نحن نعرف اعداءنا اعداء الاستقرار في الجزائر ...نعرف عناوينهم...نعرف هوياتهم...نعرف خططهم ومشاريعهم...نعرف تاريخهم الاسود...ما اقتحمنا هذا الامر الا عن علم ودراية وبعد تشخيص دقيق للازمة السياسية الثقافية الجزائرية
هذا الاعلان الانتخابي من جماعة بن قرينة البانديسية اللانفمبرية نراها من المظاهر التي تدل على أننا لازلنا نعشش في عصر الخراب والظلمات والإرهاب الأعمى و المشكلة الان أنّ أغلب الفلول البانديسية يبحثون عن التزكية..ولم يجدوا من يزكيهم...لان العرض أكثر من الطلب لاعتبارات اخلاقية سياسية تتعلق بموقفهم المعادي للحراك الوطني الاصيل و اتباعهم الرجل الاخضر المقبور
القرقة الباطنية البنقرنونية قنبلة يجب أن تفكّا قبل اي حل او أي انتخابات في الجزائر تدعي انها حامية الدولة والجمهورية..كالقط يحكي انتفاخا صولة الاسد و نسيت ان زعيمها بن قرينة كان منذ شهور قبيلة يطلق عباراته العنصرية ضد الدشرة ( القبايل) ولا تتأخر جماعته حتى في استعمال خطاب عرقي عنصري فكيف نقبل لهم الوصول الى السلطة .
الحمد لله كلهم حاولوا صدَّ طوفان الامازيغية في السنوات الاخيرة ، وبذلوا في ذلك كلَّ حيلهم المعلنة والسرية ولكنهم فشلوا...وكل من اقترب من موضوع الامازيغية لأجل محاصرته باء بالفشل ورجع بخُفَّي حُنين الاغبياء لم يفهموا ان الامازيغية نار كلما ناوشتها زاد ضرامها!!!!....
أتدرون من هو المفلس السياسي؟...
هو حزب البيان البانديسي الذي يتزعمه بن قرينة الشخص أو الجماعة التي تمتلك جملة من الأفكار والتصورات التي لا يمكنها ان تبني دولة ومرد هذا الافلاس هو القادة وعصابات القومجية العربية التي التفت حول بن قرينة هذه الجماعة هي تحمل اخطر الافكار العنصرية ضد الامازيغية و لا تملك اي قدرة لبناء دولة او مشروع اجتماعي اقتصادي حضاري و لن تنهضَ الجزائر اقتصاديا ولو أمطرت سماؤها ذهبًا و فضة لو و صل هؤلاء البانديسيين الى السلطة .
حزب البناء هو اخر قلاع البانديسية اللانفمبرية التي تهدد استقرار الجزائر و نرجوا ان تبادر الدولة من الان للقضاء على فلولها لان اغلبهم يحمل حنين للفيس المنحل وهي النافدة التي يخطط من خلالها خلف الجيا و الدواعش و بقايا القرامطة للسيطرة على الحكم هذا الأمرُ عقيدةٌ استراتيجيةٌ ثابتةٌ عند هؤلاء وكلُّ بانديسي يُحدِّثُكم في تحاليله عن التسيير المالي والاقتصادي والاستثماري اعتمادًا على المعارف التقنية الأكاديمية هو مشعوذٌ كذَّابٌ لان البانديسي القومجي المستعرب هو و العلم خطان متوازيان
الثابت ان موضوع القومجيين المستعربين البانديسيين هو زبدة فلاسفة الاستعمار الفرنسي ونظريتهم العظمى في كيفية تأبيد الوصاية الفرنسية على الجزائر بالاعتماد على العنصر الفعال البانديسي العروبي وترجمت هذه النظرية الى مشروع تم تنفيذه بنجاح اثناء الثورة من خلال معارضة بعضهم لشعار الجزائر جزائرية الذي نادى اليه الشهيدين العربي بن مهيدي و عبان رمضان رحمهم الله في مؤتمر الصومام 1956 وهذا هو الحاصل الان وعلى مر عقود...واي تهديد للهيمنة القومجية العروبية على الجزائر يستدعي تدخل فرنسا وحماية مشروع فلاسفة الاستعمار ولو اقتضى ذلك ابادة الشعب عرقيا كما راينا حملة البانديسيين العنصرية ضد اخوتنا في منطقة القبائل وتلك الحرائق المشبوهة
رايي انه لا تجوز اي انتخابات مع شعبٍ غافلٍ لا وعي له،بتاريخه مستلب وغُيِّبَت عنه قصدًا كُبرياتُ أسرار المعضلة الجزائرية منذ الاستقلال الى اليوم .لهذا نامل من نظام الرئيس تبون كنس كل بانديسي "وصي المحتل" و هذا لايحتاج إلا إلى "تعريته" وإخراجه من "السرااااااديب" التي يحيك فيها المؤامرات والدسائس.. تحت اسم حزب البناء


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire