dimanche 25 mai 2025

خواطر مازيغ ( الحمار العروبي و الحصان الامازيغي)


خواطر مازيغ ( الحمار العروبي و الحصان الامازيغي)
يقول مازيغ البلاغثة حمير العلم ومن لا يعرف تاريخ الامازيغ كمن لا يعرف ركوب الخيل تساوى عنده الحمار مع الحصان الاصيل


فرح الحمار حين ربطوه في اسطبل الحصان كما فرح البلغوث العروبي حين وافقوا على قبول دبلومه من جامعة الكشري و الملوخية و الفسيخ فاكل الحمار في معلف الجواد ولبس سرجه كما دخل البلغوث الى جامعة الجزائر ولبس ثوب الاستاذ ثم شاء الحمار وهو في اسطبل الحصان ان يظهر فرحه فنهق ولم يصهل
كما شاء البلغوث ان يكتب التاريخ فكتب لنا تاريخ الزرنيخ و البطيخ و العمليق و الفينيق
وقد قال الشاعر :
لأنَّ الخيلَ قد قلَّت، تَحَلَّت ,,,,,,,,,,,,,,,حميرُ الحيِّ بالسَّرج الأنيقِ
إذا ظهرَ الحمارُ بِزِيِّ خيلٍ,,,,,,,,,,,,,,تَكَشَّفَ أمرُهُ عندَ النهيقِ
صار الحمار البلغوث عزيز قوم..وصار الكل يبليه أحتراما..( رسالة تضامن الاساتذة و الاحزاب العروبية)
وقد أخذ المناصب في بلادي..وصار الكل يوليه أحتشاما..
وصار حمارنا يأكل ويشرب...ومن أزكى الطعام له طعاما..
له الحراس ( المدافعين عن البلغوث) في شرق وغرب..يؤدون التحية والسلاما..
وقد أصدر لنا ذاك الحمار...بيانا فيه للكل ألتزاما.( الامازيغية صهيونية فرنسية)..
.بأن الحال منه خير حال ..وإن المهرفي الركض ملاما..
فقط يبقى الحمار أمام قوم...له في كل شاردة زماما..( انا فينيقي قريشي يمني من احفاد الرسول ص)
وصار الحال فيما قد تراه .. البلغوث الحمار صار في الجمع أماما..
ولانسمع لذاك المهر (مازيغ ) صوتا...لأن حمارنا حكم اللجاما...
وصار المهر مازيغ محبوسا بقيد..وذاك القيد يلزمه أحتكاما...(اسكت انت عنصري مؤدلج)
وما من واحد نرجوه قولا...يقول حمارنا أكل الحراما...(عيب عليكم الدفاع عن البلغوث)
وصار الأمر الناهي بقومي..لأن القوم أغلبهم نياما..
فوا أسفي على حال تردى ..ومن هاموا بدنياهم هياما..( الاساتذة البلاغثة)
وراح حمارنا في كل فج..له دار به يلقى أحتراما.(الاحزاب العروبية الاخوانية)
وأما مهرنا (مازيغ )المسيكن يخشى..ردود الفعل إن نطق الكلاما..
ويبقى الحال في كرب وعسر..وحال الناس يبقى مستداما..
فلا حال تبدل من قريب ..ولا في الأمس قد كان السلاما...
فقط نصرخ بعمق الصوت صمتا.. ونأكل نفسنا حتى العظاما..
ونبكي عندما نشكوه حالا...لرب لايرى فينا هماما...
سوى كذب على الصفحات يكتب..ونهدي من به نشكوا وساما..
اعلموا ان لكل انسان غزة و انا غزتي هي امازيغيتي و السلام عليكم

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire